Hassan Ali Ibrahim Eshekhi


Permanent Lecturer

Qualification: Doctorate

Academic rank: Professor

Department of History - School of Humanities

Publications
العلاقات الثقافية بين الشمال الافريقي وبلدان غرب افريقيا جنوب الصحراء ايام مملكتي مالي والسنغاي الاسلاميتين
مقال في مجلة علمية

المستخلص

يهدف هذا البحث الي القاء الضوء العلاقات الثقافية والفكرية بين بلدان الشمال الافريقي وبلدان غرب افريقيا جنوب الصحراء الكبرى من القرن الثالث عشر الميلادي حتى نهاية القرن السادس عشر الميلادي وذلك بعد ان شهدت المنطقة تلاقحا ثقافيا فريدا بفعل وصول دفعات قوية من الهجرات العربية وانتشار الاسلام وتجدره في مناطق ماوراء الصحراء

حسن علي ابراهيم الشيخي، (12-2014)، مجلة العلوم الاجتماعية: مجلة العلوم الاجتماعية، 7 (7)، 296-322

دور العلماء الأفارقة في نشر الإسلام في غرب إفريقيا في القرن التاسع عشر الميلادي عثمان بن فودي نموذجاً
مقال في مجلة علمية

المستخلص

شهد القرن الثالث عشر الهجري/ التاسع عشر الميلادي العديد من المحاولات في العالم الإسلامي للخروج بالمسلمين من حالة الركود إلى حالة انتعاش تمثلت في الإصلاح عن طريق الدعوات السلمية أو الحركات التصحيحية، وذلك للعودة بالدين الإسلامي إلى أصولبه ومنابعه، وإذا كان هؤلاء المصلحون في المشرق والمغرب الإسلاميين يحاولون مواجهة التحدي القادم من الغرب بالعمل على التوفيق بين تعاليم الإسلام والأفكار الواردة من العالم الغربي، فإن أفكارهم امتدت إلى غرب إفريقيا، على أيدي مصلحين من العلماء الأفارقة، الذين كان لهم القدح المعلى في البحث عن الوسائل اتي تعيد إفريقيا الإسلام الصحيح.

تهدف ههذه الورقة البحثية إلى إبراز دور علماء غرب إفريقيا في نشر الحضارة الإسلامية، وإسهاماتهم في تغيير المجتمع الإفريقي، وإبراز خصوصية الثقافة الإفريقية التي لم تكن معروفة لدى الأفارقة أنفسهم.

وقد كان اختيار عثمان بن فودي نموذجاً، لجملة من الإعتبارات، أهمها نجاحه في تأسيس دولة إسلامية زمتميزة بأسلوبها، دامت قرناً من الزمان، إضافة لكونه مُصلح مكن من معالجة قضايا عصره من الواقع الإفريقي مستفيداً من تجارب الأمم السابقة.

وعلى ذلك فإن قيمة هذه الورقة تكمن في كونها محاولة للكشف عن رجال من إفريقيا، أسهموا بقدر كبير في الحضارة الإسلامية في إفريقيا جنوب الصحراء، التي كانت في فترة سابقة على علاقات متينة بالعالم الإسلامي، وما تزال هذه الإسهامات تؤتي ثمارها في انتشار اللغة العربية والثقافةو الإسلامية.


حسن علي ابراهيم الشيخي، (07-2014)، مجلة العلوم الانسانية والاجتماعية: مجلة العلوم الانسانية والاجتماعية، 6 (6)، 1-8

الحياة الثقافية في ليبيا منذ الفتح الإسلامي حتى بداية العهد العثماني
مقال في مجلة علمية

المستخلص

يهدف هذا البحث إلى إعطاء لمحة بسيطة عن الحياة الثقافية في ليبيا بعد الفتح الإسلامي, وهي محاولة لتلمس الطريق إلى رؤية شامل لكل نواحي الحياة الثقافية في الفترات المتعاقبة التي تلت الفتح الإسلامي لليبيا. وسيعتني هذا البحث بإبراز المؤثرات الإيجابية والسلبية التي لعبت دوراً مهماً في الحركة الثقافية, وبيان أثر الصِلات المتبادلة بين ليبيا مع غيرها من بلدان العالم الإسلامي, وأثر موقعها الجغرافي في انتقال الحضارة والثقافة إلى بقية أقطار العالم الإسلامي.

         ومن الجدير بالذكر أن ليبيا التي هي جزء من المغرب العربي, قامت بدو مهم في مجال الفكر والثقافة, يتضح ذلك بما قدمته هذه المنطقة من إسهامات في الحضارة الإسلامية.

         وفي حقيقة الأمر عند مقارنة طرابلس في المجال الثقافي بجاراتها في الحقبات الإسلامية الأولى, فإن الحياة الثقافية لم تكن على قدم وساق مع المراكز الثقافية الكُبرى في تونس وفاس والقاهرة, كما لم تكن بمنأى عن هذا الحراك الثقافي النشط, ويبرز ذلك من خلال ظهور نخبة من العلماء الذين قدموا من ذخائر العلوم الدينية والدنيوية في الحضارة الإسلامية لا يُستهان به.   


حسن علي ابراهيم الشيخي، (06-2014)، مجلة جامعة غريان: مجلة جامعة غريان، 6 (6)، 1-27

جذور العلاقات العربية الإفريقية
مقال في مجلة علمية

    من المفيد عند تناول العلاقات العربية الأفريقية ، إلقاء نظرة على أهم العوامل التي ساهمت في إرساء هذه

العلاقات مثل الجغرافية و وحدة العقيدة وهي الإسلام .

       من حيث الجغرافيا نجد أن القارة الأفريقية تتصل بالقارة الآسيوية من طرفها الشمالي الشرقي عبر برزخ السويس وشمال سيناء ، كما يقترب البر الإفريقي اقتراباً شديداً عند الطرف الجنوبي للبحر الأحمر أو عن طريق برزخ السويس أو عن طريق باب المندب ومن ثم أيضاً كان اكبر تكتل سكاني عربي في إفريقيا في شمال شرق القارة وفي شرقها .


حسن علي ابراهيم الشيخي، (03-2014)، جمعية جبل نفوسه للتنمية برعاية الهيئة الليبية للبحث والتكنولوجية: جمعية جبل نفوسه للتنمية برعاية الهيئة الليبية للبحث والتكنولوجية، 2 (2)، 1-26